عقد "لقاء سيدة الجبل" اجتماعه الاسبوعي في مقر الاشرفيه، حضوريا والكترونيا، وأصدر المجتمعون البيان التالي :
أولاً : بعد حوالي سنتين على الفراغ في موقع رئاسة الجمهوريّة، واكتشاف انسداد أفق فعاليّة المعارضات الموجودة، والتي يقتصر عملها على توصيف الواقع، والاعتراض وتسجيل المواقف، يقترح "لقاء سيدة الجبل" على المعارضة النيابيّة :
ثانياً : ألا يستحق المواطن الذي يسكن في عدلون أو في محيط طريق صيدا – صور أي توضيح من قبل الحكومة والوزارات المختصّة والأجهزة الأمنية عمّا حصل بعد استهداف مخازن أسلحة مكدّسة بين منازل الأهالي المدنيين ؟
من يضمن عدم تكرار حادثة عدلون في أي منطقة من لبنان ؟
أين رئيس حكومة لبنان ؟
أين وزير الداخلية و وزير الدفاع ؟
أين بيانات الأجهزة الأمنية ؟
أين المعارضة النيابية ؟
ألا تستحق عدلون ومحيطها وسائر المناطق التي يتّخذ منها حزب الله دروعاً بشرية لمستودعات أسلحته، زيارة إستنكار من قبل نواب الأمة ؟
يضع "اللقاء" نفسه في التصرّف لتسهيل العمل للوصول إلى الأهداف المطلوبة.
حضر اللقاء، كل من السيدات والسادة : أنطوان قسيس، أحمد فتفت، أحمد عيّاش، إيلي قصيفي، إيلي كيرللس، إيلي الحاج، أيمن جزيني، أمين محمد بشير، إدمون رباط، أنطوان اندراوس، أنطونيا الدويهي، إيصال صالح، بهجت سلامة، بسام خوري، بيار عقل، توفيق كسبار، جوزف كرم ، حُسن عبود، خالد نصولي، خليل طوبيا، دانيال زاخر، رالف جرمانوس، رالف غضبان، ربى كباره، سناء الجاك، سيرج بو غاريوس، سوزي زيادة، سعد كيوان، طوني حبيب، طوبيا عطالله، عطالله وهبة، فارس سعيد، فيروز جوديه، كورين أبي نادر، كمال ريشا، ليندا مصري، لينا فرج الله جلخ، ماريان عيسى الخوري، ماجد كرم، مأمون ملك، محمد عثمان، ميّاد حيدر، منى فيّاض، نادرة فوّاز، نورما رزق، نيللي قنديل ونبيل يزبك.