بعيداً عن لغة التهويل والعصبية.
ورفضاً لمنطق المصادرة والتحريم في شؤون الوطن.
وبعيداً عن ادعاء النطق باسم المواطنين كافة..
وتحسساً، مع الآخرين، بخطورة المآل الذي آل إليه الوضع في لبنان.
وإسهاماً ، في البحث عن خطاب جامع ، ندلي برأي في شأن هذا الوضع الذي يتهدَّد مصيرنا جميعاً دون استثناء…