انتقل اللبنانيون إلى سنة 2015 وانتقلت معهم همومٌ من طبيعةٍ وطنية وأمنية واقتصادية في ظلّ أوضاعٍ إقليمية بالغة الخطورة.
تكرر الأمانة العامة لقوى 14 آذار تأكيدها أن المشاكل والإستحقاقات التي هي أمام اللبنانيين لا تعالج إلا من خلال أطرٍ جامعة، لأن إنقاذ لبنان والسلام بين اللبنانيين هما مسؤولية وطنية مشتركة. فلا تجزئة في الهموم ولا اختصاصات طائفية لمعالجة قضايا لبنان. كلّنا في مركبٍ واحد وحلول مشاكلنا تتطلب وحدتنا لا العكس.