أوراق الحوار - مقدمات لقراءة الطائف / 1

سعر البحث

مجاني
أوراق الحوار - مقدمات لقراءة الطائف / 1
الاثنين 3 مايو, 2021
  1. إعادة النظر في فهمنا للهوية اللبنانية، بوصفها هوية مركّبة، غير اختزالية لمكوّناتها، وغير قابلة للاختزال في أحدها.
  • تتكون الهوية من دوائر انتماء متعددة، وذات مركز واحد هو الشخص ذاته صاحب الهوية (أمين معلوف)
  • تتفاعل المكوّنات وتتبادل التأثير في إطار العيش معاً، فينتج عن ذلك نكهة جديدة أو أسلوب عيش، دون أن يفقد أيُّ مكوّ، خصوصيته وطعمه (سراييفو – المسلم اللبناني يختلف عن المسلم الباكستاني، والمسيحي اللبناني يختلف عن المسيحي الاوروبي... الخ)
  • الهوية صيرورة لا كينونة (هاني فحص)
  • الوطنية هي التمسّك باسلوب العيش والدفاع عنه. (الإرهاب استهدف اسلوب العيش في بعض المجتمعات (أميركا والعراق وسوريا مثلاً – ثقافة الحياة والوصل مقابل ثقافة الموت والفصل – أنا وطني وأنت غير وطني... الخ)
  • هل تعدُّديتنا هي سبب مشاكلنا والحروب الدورية، أم أن سوء إدارة التعدُّد والتنوّع هو السبب؟ الفرضية الأولى تعني أنّ علينا إلغاء التعدّد والتنوّع كي نستريح، أما الفرضية الثانية فتعني أنّ علينا إعادة النظر في إدارتنا للتعدُّد...
  1.  إعادة النظر في فهمنا للعقد الوطني، أو الميثاق الوطني، أو ميثاق العيش المشترك، بوصفه لاحقاً على عيش مشترك كان قائماً بالفعل، وليس العكس كما هو شائع. بعبارة أخرى أن العيش المشترك هو الذي أنتج ميثاقاً وطنياً وليس الاتفاق بين زعماء الطوائف والأحزاب هو الذي أنتج عيشاً مشتركاً. ويترتّب على ذلك:
  • ليس من حقّ أي فريق أن يفسخ عقداً ليس شريكاً فيه ولم يوجد أصلاً بالمعنى الإنشائي أو التأسيسي.
  • فسخُ الشراكة لا يعني أن هناك إمكانية لعودة كل مكوّن إلى عيشٍ خاص بمعزلٍ عن الآخرين، خصوصاً بعد نشؤ دولة لبنان الكبير (الكيان السياسي المشترك)
  • وهم الفدرالية او الكونفدرالية لا يؤدي إلى عيش خاص ولا إلى تقسيم "sous سايكس بيكو" أو تفريع على سايكس بيكو، وإنما إلى التحاق كل فريق بمركز نفوذ إقليمي في المنطقة، أي إلى ادنثار (لا تعود كل عنزة إلى كرعوبها!)
  • "لا شرعية لأي سلطة تناقض ميثاق العيش المشترك"، أي تناقض العيش المشترك (اتفاق الطائف ومقدمة الدستور)

في لبنان هناك مصدران لشرعية السلطة (الشعب بما هو أفراد، والعيش المشترك بما هو أسلوب حياة)

وهذه خاصّية لبنانية غير موجودة في دساتير العالم، بحسن ادمون رباط... ومفهوم الشرعية هذا جديد تماماً على وعي اللبنانيين، بحسب سمير فرنجية (ص 244-245 وص 240 حول طبيعة العقد الوطني)

  1.  "لبنان وطن نهائي لجميع أبنائه – عربي الهوية والانتماء"
  • هذه هي التسوية التاريخية التي انتجها وأقرّها اتفاق الطائف؛ بين مطلبين أو حساسيتين (مسيحية وإسلامية)؛ وهي تسوية لم تحدث من قبل منذ 1920، وعدم حصولها من قبل أدّى إلى اهتزاز الوطنية اللبنانية، والعيش المشترك، والولاء الوطني. (وهذا غير مسألة الشراكة في السلطة)
  • نعطف على جورج نقاش... Deux negations ne font pas une nation
  • أية نهائية وأية عروبة؟ - ربطاً بـ محمد مهدي شمس الدين وأهمية أن يبقى لبنان بمعزل عن أية وحدة اندماجية؛ وذلك لمصلحة المسلمين والمسيحيين معاً في المنطقة والعالم، ولمصلحة "رسالة لبنان" في المنطقة والعالم... وربطاً بكاظم الصلح
  • هوية عربية

أم مشرقية

أم حياد

أم تحييد

أم رسالة؟

  1.  طبيعة اتفاق الطائف وكيف نقرأه

سرديات مختلف / اقتراح بمناقشة قراءة سمير فرنجية المميّزة، في جلسة مقبلة. وخصوصاً كيف يوصلنا اتفاق الطائف إلى الدولة المدنية.

 

المشاركون: ادمون رباط، انطوان قسيس، إيلي كيرللس، أيمن جزيني، بهجت سلامة، جوزف كرم، حُسن عبود، خليل طوبيا، سعد كيوان، سوزي زيادة، طوني حبيب، فارس سعيد، لينا تنير، محمد حسين شمس الدين، مياد حيدر، ندى صالح عنيد، منى فياض، هلا ابو نادر قسيس،

البحوث ذات الصلة

ابحث

أهم الفئات

اختصارات شائعة