زار وفد من لجنة التنسيق اللبنانيّة-الأميركيّة (LACC)، التي تتشكّل من الجامعة اللبنانيّة-الثقافيّة في العالم World Lebanese Cultural Union (WLCU)، ولبناننا الجديدOur New Lebanon (ONL)، والتجمّع من أجل لبنان Assembly for Lebanon (AFL)، والمركز اللبناني للمعلومات Lebanese Information Center (LIC)، ومؤسّسة شراكة النهضة اللبنانيّة-الأميركيّة Lebanese American Renaissance Partnership (LARP)، ودروع لبنان الموحّد (SOUL)، مكاتب "لقاء سيدة الجبل" و"المجلس الوطني لرفع الاحتلال الايراني عن لبنان"، وذلك بهدف الإطّلاع على الأوضاع ما بعد الانتخابات النيابيّة والاستحقاقات الوطنيّة المقبلة، وسُبُل المساهمة في دعم الشّعب اللّبناني.
وقد ضمّ الوفد السيّدة مي ريحاني مديرة مكتب واشنطن للجامعة اللبنانيّة-الثقافيّة والسيّد فارس وهبة رئيس لبناننا الجديد والدبلوماسي الاميركي السابق وليد معلوف رئيس مؤسّسة شراكة النهضة اللبنانيّة-الأميركيّة بمرافقة الاستاذ زياد الصائغ المدير التنفيذي لـ "ملتقى التأثير المدني" والمنظّمة الوطنيّة الاستشاريّة للجنة، وقد شارك من جانب "لقاء سيدة الجبل" و"المجلس الوطني"، الدكتور احمد فتفت، السيد ادمون رباط، السيد اركان الحاج شحادة، الاستاذ امين بشير، الاستاذ انطوان قسيس، الاستاذ ايلي الحاج، الاستاذ ايلي كيرللس، الاستاذ ايلي قصيفي، الاستاذ ايمن جزيني، الاستاذ بهجت سلامة، السيد بيار عقل، الدكتور توفيق كسبار، السيد جورج الكلاس، السيد جوزف كرم، الدكتورة حُسن عبود، الاستاذ حسن منيمنة، الاستاذ خالد نصولي، الاستاذ خليل طوبيا، السيد رالف جرمانوس، الدكتور رودريك نوفل، السيد زياد رزق، الاستاذ سامي شمعون، الاستاذة سوزي زيادة، الاستاذ طوني حبيب، السيد عبد الرحمن بشيناتي، السيد عطالله وهبي، الدكتور فارس سعيد، الاستاذ فتحي اليافي، السيدة كارول بابيكيان كوكوني، السيد كفاح فرحات، الدكتورة لينا تنير، السيد ماجد كرم، السيد مأمون ملك، السيدة مايا خليل، السيد نبيل يزبك، السيدة ندى صالح عنيد، الدكتورة نورما رزق.
وفي هذا الإطار، تمت مناقشة كافة المواضيع على الساحة الداخلية كما تتطرقت النقاشات إلى الاستحقاقات الدستورية المنتظرة، وعرض المشاركون وجهة نظرهم في مقاربة الأزمات الداخلية وأسبابها ونتائجها على الصعد كافة، وتناولوا الاستحقاق الرئاسي على وجه الخصوص، كما تمّ عرض الخطوات التي يقوم بها الجانب اللبناني على هذا الصعيد.
وقد تم التوافق في نهاية اللقاء على متابعة التواصل والتعاون بين الجانبين بشكلٍ مباشر.