الأربعاء 1 أغسطس, 2018
المركز اللبناني للبحوث والدراسات ش.م.م.
الأشرفية، بيروت، شارع جورج تابت، بناية نجيم- ACH336، طابق أول. 01/203066 Email: [email protected]
تقدير موقف أسبوعي العدد – 3 1/8/2018
- يلعب الجيش في كل أنحاء العالم دوراً محورياً في بسط سيادة الدولة على كامل التراب الوطني.
- وحدّد Mark webber مفهوم "الدولة" بمدأ "حصرية" استخدام القوة العسكرية بيد الدولة وفقاً للقانون والدستور.
- في لبنان، نؤكد أن لا سيادة ولا استقلال إلا من خلال جيش قادر بإمرة سلطة سياسية لبسط سيادة الدولة.
- في لبنان، حدّد اتفاق الطائف والدستور ومن بعدهما القراران 1559 و1701 من هي الجهة المولجة الدفاع عن لبنان: الجيش اللبناني.
- الجيش يعمل من خلال ضوابط دستورية.
- الجيش ينفّذ القرار 1701 وتؤازره القوات الدولية.
- الجيش يحمي لبنان من كل المخاطر الخارجية أكانت من طبيعة ارهابية أو غيرها.
- الجيش مسؤول عن أمن كل مواطن في لبنان، أكان لبنانياً أو غير لبناني.
- لماذا هذا التمسّك بالجيش؟
- لأن الجيش لكل اللبنانيين وليس لفئة واحدة منهم.
- لأن الجيش من خلال تركيبته المتنوعة يمثّل الجميع.
- لأن الجيش يخضع للمحاسبة من خلال القانون والمحاكم والدستور.
- لأن الجيش جزء من منظومة عربية ودولية وفقاً للقانون الدولي.
- لأن الجيش يخضع لقرار مجلس الوزراء مجتمعاً.
- لأن الجيش لا يتصرّف من "ذاتيته" إنما من خلال تفاهم وقرار وطنيين جامعين.
- هكذا يرى مركز Politica الجيش في عيده الوطني.
- ويعتبر أنه من مصلحة الجميع التقييد بالدستور وبقرارات الشرعية الدولية.
تواصلوا معنا