الخميس 27 ديسمبر, 2018
تقدير موقف أسبوعي العدد – 24 27/12/2018
- بتاريخ 28 أيلول 2018 وخلال الهيئة العامة للأمم المتحدة إدّعت اسرائيل على لبنان بتصنيع صواريخ في محيط مطار بيروت بعد إبراز صور لمخازن التصنيع.
- ردّ لبنان على الشكوى من خلال زيارة نظّمها وزير الخارجية اللبناني اصطحب خلالها عدداً من السفراء في لبنان إلى المدينة الرياضية لبيروت والتي تقع على طريق مطار بيروت الدولي.
- هل وصلت الرسالة اللبنانية إلى العالم؟!
- نتانياهو يدّعي ويفتري ولا صحّة لكلامه!
- البارحة قصفت طائرات اسرائيلية مواقع في دمشق مستخدمة مجدداً المجال الجوي اللبناني.
- هذه المرة قدّم لبنان شكوى لدى الأمم المتحدة متهماً اسرائيل بتهديد سلامة الملاحة الجوية المدنية منتهكاً الأجواء الإقليمية اللبنانية.
- بالنتيجة!
- اسرائيل تتهم لبنان بتعريض أمن مطار بيروت باحتواء محيطه لمخازن تصنيع صواريخ، ويتبيّن اليوم بأن حتى أجواء المطار (وليس فقط أرضه) غير آمنة!
- نشتكي أمام مجلس الأمن على اسرائيل!
- أين نشتكي على "حزب الله"؟!
- إن ربط لبنان بسوريا من خلال قتال "حزب الله" والميليشيات الشيعية التابعة للحرس الثوري في سوريا يعرّض لبنان وسوريا معاً!
- لا الشكوى على اسرائيل امام مجلس الأمن تؤمن ضمانة حتمية ولا انفلاش الحرس الثوري في لبنان وسوريا ضمانة، لا بل هذا يعرّض البلدين لاعتداءات حتمية اسرائيلية!
- في العام 2005 نجح اللبنانيون في فصل المسار اللبناني عن المسار السوري.
- عاد "حزب الله" وربط لبنان بسوريا وايران معاً!
- للبحث صلة...
تواصلوا معنا