أعلنت "المعارضة اللبنانية" انطلاق "انتفاضة الاستقلال الديموقراطية والسلمية"، وطالبت في بيان اصدرته إثر الاجتماع المطوّل الذي عقدته في فندق "البريستول"، وأذيع من منزل رئيس "الحزب التقدمي الاشتراكي" النائب وليد جنبلاط في كليمنصو، "المجلس النيابي ورئيسه بعقد جلسة عامة لمناقشة مسلسل الاغتيالات الذي بدأ بمحاولة اغتيال النائب مروان حمادة واستشهاد الرئيس رفيق الحريري وإصابة النائب باسل فليحان وتعليق اي نقاش قانوني وسياسي آخر بغية جلاء الحقيقة".