يوم أمس كان جنبلاطياً بامتياز. في لقاء “البريستول” أعاد وليد جنبلاط الاعتبار إلى السياسة. ردّ على “الاستفزاز الأمني” بإزالة الإجراءات الأمنية من محيط منزله ب”تصعيد” سياسي من موقعه كزعيم للمعارضة الثابت في مواقفه، مؤكداً “لن أدخل في حوار مع سوريا من خلال ضابط أمني سوري”...
لم يقبل جنبلاط لعبة “الردّ الأمني” على مواقفه السياسية والاستمرار في حصر الكلام السياسي المعارض تحت “السقف الأمني”.